بعد أن رفضت إدارة اليوتيوب هذا الفيديو البسيط الذي هو عبارة عن أغنية للمقاومة الفلسطينية، قد وجدت طريقة لنشره عبر الرابط التالي:https://vimeo.com/281071858
أولاً تجدر الإشارة إلى أن لكل مهنة صاحبها الذي يفقه فيها، لذلك لأجل إنجاز الأعمال الكهربائية لابد من الإستعانة بالكهربائي. لكن هذا لايمنع من القيام ببعض الأعمال بنفسك كإضافة مصباح أو قابس كهربائي في مكان ما من البيت أو في أي مكان أخر. فالقضية ليست صعبة. لذلك سوف سوف أشرح لكم الطريقة بشكل مبسط للغاية بعيداً عن النظريات والدراسات والمصطلحات العلمية (تذكروا هذا). الكهرباء في البيت أساسها سلكين أحدهما الطور أو الموجب (+) والثاني المحايد أو السالب (-)، لأجل ربط قابس كهربائي نأخذ السلكين الموجب والسالب من أسفل الديجنكتور أو من قابس موجود أصلاً إلى القابس مباشرة، ونجعل الموجب (+) في جهة والسالب (-) في الجهة الأخرى، أما لربط مصباح نأخذ السلكين الموجب والسالب أيضا للمصباح ولكن نقطع السلك الموجب (+) ونضيف قاطعة كهربائية ونركب فيها السلكين اللذان نتج عن قطع السلك الموجب (+)، وهكذا نتحكم في المصباح فقط هذه القضية، ولكن الأمر في الميدان يبدو صعب، لأنك تجد الديجنكتور على الجدار والقابس في جدار أخر والمصباح في السقف فيشكل الأمر عليك. وأأكد أن الكهرباء المنزلية سهلة جدا وفي نفس الوقت خطيرة...
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد حديثنا اليوم عن أكبر خرافة يصدقها المسلمون والتي لا تليق بمقام النبوة، وهي قضية سحر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم. أشير في البداية أني لست بعالم ولا حتى طالب علم، لست سلفي ولا شعي ولا صوفي ولا اخوانجي ولا ولا... بل أنا مسلم من عامة الناس، مؤمن بالكتاب والسنة. قد تقول: أين إيمانك بالسنة وانت تنكر حديث صحيح رواه الشيخان. أقول أن تجعل لك مرجع وأصل ثابت ترجع إليه في كل حادثة تواجك هو عين العقل وشئ جميل، لكني لا أجعل منزلة كتب العلماء مساوية لكتاب الله. لست على استعداد لإنقاص منزلة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لإثبات صحة مذهبك، بل أنا احفظ قدر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اما شيخك أو مذهبك فلتجد له تصريفة أنت وخلي بيني وبين رسولي، وإن سولت لك نفسك بأن تقول عني قد كفرت بانكارك شيء من الدين فأنا أكفرك لإضافة شيء ليس من الدين. والعجب ثم العجب كيف لك ياصاحب هذه الخرافة إذا أتاك من يقول أن الله أعور أو هو لا يسمع ولا يرى (تعالى الله عن ذلك)، أو من يقول إن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أخطأ...
أشرككم اليوم قصيدة هي من أجود القصائد التي كتب لأجل القضية الفلسطينية، طبعاً جودتها في الميزان الحاضر وليس قياساً للشعر العربي الماضي، ولست أذم واقدح في الشاعر فأنا لاأعرفه حتى، لكن صدفة سمعت هذه القصيدة فوجدتها حلوة الكلمات معبرة في معانيها وأسلوبها أسلوب يلفتك ويجذبك من أول قراءة لها، أما إلقاء الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي فقد أعطاها رونقها الخاص وأضافة لها نكهة مميزة بحيث تجعلك تسمعها وتكررها مرات ومرات. ألف وألف تحية للشاعر تميم البرغوثي وله الشكر على هذه القصيدة. إليكم نص القصيدة وللاستماع لها بصوت تميم تابع الفيديو. يا مُدْرِكَ الثَارَاتِ أَدْرِكْ ثَارَنا وَاْحْفَظْ عَلَى أَوْلادِنَا أَخْبَارَنا قَدِ اْعْتَبَرْنَا المَوْتَ ضَيْفَاً زَارَنا قُمْنَا وَقَدَّمْنَا لَهُ أَعْمَارَنا وَمَا اْسْتَشَرْنَاهُ وَلا اْسْتَشَارَنا نَخْتَارُهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَخْتَارَنا *** يَا مُدْرِكَ الثَارَاتِ لا تَرْضَ الدِّيَةْ في المسجِدِ الأَقْصَى اْذْكُرِ المُصَلِّيَةْ يَرْمُونَ في وَجْهِ الجُنُودِ الأَحْذِيَةْ نِعَالُهُم عَلى العِدَى مُسْتَعلِيَة قِسِ المسافاتِ وقُلْ لي ك...
تعليقات
إرسال تعليق